تحميل تطبيق Recode برابط مباشر
الوصف
من الصحفيين الأكثر اطلاعا واحتراما في التكنولوجيا ووسائل الإعلام، ريكود هو يجب أن تقرأ لتكنولوجيا أخبار الأعمال، واستعراضات المنتجات، وتحليل الصناعة.
في سبتمبر 2013، غادر الصحفيون التكنولوجيا والت موسبرغ وكارا سويشر ألثينغسد، موقع أخبار التكنولوجيا التي أسساها وتطورها لشركة داو جونز وشركة نيوز كورب. غادر موسبرغ صحيفة وول ستريت جورنال في نهاية العام، تاركة وراءها تقنية شعبية أسبوعيا عمود. [3] وبدأت الاثنان موقعهما الجديد والمستقل للأخبار التكنولوجية، ريكود، في 2 يناير 2014. تلقت شركتها القابضة ريفير ديجيتال استثمارات أقلية من شركة إن بي سي وندسور ميديا. وقدر مجموع الاستثمارات ما بين 10 و 15 مليون دولار أمريكي. وحصل موسبرغ وسويشر على حصة الأغلبية في الشركة، وأشار إلى موقفه المالي المريح. [4] كما وفرت ريكود التغطية التكنولوجية المتقطعة لمصادر الفيديو التابعة لشركة إن بي سي يونيفرزال وتلقىها في المقابل عن طريق شراكة رسمية. ورأى موسبرغ أن الاستثمار فرصة لتنفيذ طرق جديدة لتغطية مجال التكنولوجيا، ويعتزم إضافة ستة موظفين حول سياسة التكنولوجيا والدقات المتنقلة. كما استكشفت شراكة نبك جهودا إعلانية جديدة وحيزا مشتركا للمكاتب. [3] في إطلاق، وشملت فريق من 23 شخصا جميع الأعضاء السابقين في ألثينغسد. كما حصل الموظفون على حقوق ملكية في الشركة. [4]
خطط موسبيرغ وسويشر لمواصلة مؤتمرهم ألثينغسد السنوي البارز، الذي أعادوا تسمية مؤتمر "كود" والمقرر في نفس الوقت والمكان: أواخر مايو في دانا بوينت، كاليفورنيا. [3] كما حافظت ريكود على خطط لمواصلة مؤتمراتها المحمولة والإعلامية المنفصلة. وأصبحت نبك شريكا في هذه المؤتمرات ([3]). وهناك فريق بدوام جزئي مؤلف من 12 موظفا يديرون المؤتمرات. [4]
وقد قام الموقع بتطوير سمعة لكسر أخبار صناعة التكنولوجيا، ولكن في النهاية لم يصل إلى مستوى الشعبية المتوقع، مع 1.5 مليون زائر شهريا عادي فقط. فوكس ميديا حصلت على الموقع في مايو 2015 في خطوة وصفتها صحيفة نيويورك تايمز بأنها انعكاس للاضطراب في الصحافة التكنولوجيا على الانترنت. [5] اشترى فوكس جميع أسهم الشركة، ولكن لم يتم الافراج عن تفاصيل الصفقة. في وقت الاستحواذ، وكان ريكود 44 موظفا وثلاثة موظفين إضافيين من خلال العقد. ومن المتوقع ان ينضموا الى فوكس. خطط موسبرغ و سويشر للبقاء مع الموقع. وقد أعجب اثنان مع وصول جمهور فوكس وسائل الإعلام. وكان موقع فوكس للتكنولوجيا الإخبارية، ذي فيرج، ثمانية أضعاف حركة المرور، في المقارنة. لم يكن من المتوقع أن تتداخل نطاقات الموقعين مع تركيز ريكود على قطاع صناعة التكنولوجيا و "فيرج" على "كونه نوعا جديدا من نشر الثقافة". [5] ووجدت دراسة داخلية تداخل ثلاثة في المئة في المحتوى بين الموقعين.
تحميل مباشر من هنا ..
الوصف
من الصحفيين الأكثر اطلاعا واحتراما في التكنولوجيا ووسائل الإعلام، ريكود هو يجب أن تقرأ لتكنولوجيا أخبار الأعمال، واستعراضات المنتجات، وتحليل الصناعة.
في سبتمبر 2013، غادر الصحفيون التكنولوجيا والت موسبرغ وكارا سويشر ألثينغسد، موقع أخبار التكنولوجيا التي أسساها وتطورها لشركة داو جونز وشركة نيوز كورب. غادر موسبرغ صحيفة وول ستريت جورنال في نهاية العام، تاركة وراءها تقنية شعبية أسبوعيا عمود. [3] وبدأت الاثنان موقعهما الجديد والمستقل للأخبار التكنولوجية، ريكود، في 2 يناير 2014. تلقت شركتها القابضة ريفير ديجيتال استثمارات أقلية من شركة إن بي سي وندسور ميديا. وقدر مجموع الاستثمارات ما بين 10 و 15 مليون دولار أمريكي. وحصل موسبرغ وسويشر على حصة الأغلبية في الشركة، وأشار إلى موقفه المالي المريح. [4] كما وفرت ريكود التغطية التكنولوجية المتقطعة لمصادر الفيديو التابعة لشركة إن بي سي يونيفرزال وتلقىها في المقابل عن طريق شراكة رسمية. ورأى موسبرغ أن الاستثمار فرصة لتنفيذ طرق جديدة لتغطية مجال التكنولوجيا، ويعتزم إضافة ستة موظفين حول سياسة التكنولوجيا والدقات المتنقلة. كما استكشفت شراكة نبك جهودا إعلانية جديدة وحيزا مشتركا للمكاتب. [3] في إطلاق، وشملت فريق من 23 شخصا جميع الأعضاء السابقين في ألثينغسد. كما حصل الموظفون على حقوق ملكية في الشركة. [4]
خطط موسبيرغ وسويشر لمواصلة مؤتمرهم ألثينغسد السنوي البارز، الذي أعادوا تسمية مؤتمر "كود" والمقرر في نفس الوقت والمكان: أواخر مايو في دانا بوينت، كاليفورنيا. [3] كما حافظت ريكود على خطط لمواصلة مؤتمراتها المحمولة والإعلامية المنفصلة. وأصبحت نبك شريكا في هذه المؤتمرات ([3]). وهناك فريق بدوام جزئي مؤلف من 12 موظفا يديرون المؤتمرات. [4]
وقد قام الموقع بتطوير سمعة لكسر أخبار صناعة التكنولوجيا، ولكن في النهاية لم يصل إلى مستوى الشعبية المتوقع، مع 1.5 مليون زائر شهريا عادي فقط. فوكس ميديا حصلت على الموقع في مايو 2015 في خطوة وصفتها صحيفة نيويورك تايمز بأنها انعكاس للاضطراب في الصحافة التكنولوجيا على الانترنت. [5] اشترى فوكس جميع أسهم الشركة، ولكن لم يتم الافراج عن تفاصيل الصفقة. في وقت الاستحواذ، وكان ريكود 44 موظفا وثلاثة موظفين إضافيين من خلال العقد. ومن المتوقع ان ينضموا الى فوكس. خطط موسبرغ و سويشر للبقاء مع الموقع. وقد أعجب اثنان مع وصول جمهور فوكس وسائل الإعلام. وكان موقع فوكس للتكنولوجيا الإخبارية، ذي فيرج، ثمانية أضعاف حركة المرور، في المقارنة. لم يكن من المتوقع أن تتداخل نطاقات الموقعين مع تركيز ريكود على قطاع صناعة التكنولوجيا و "فيرج" على "كونه نوعا جديدا من نشر الثقافة". [5] ووجدت دراسة داخلية تداخل ثلاثة في المئة في المحتوى بين الموقعين.
تحميل مباشر من هنا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق